.
.
.
قِلّي بِرِبِڪْ لِيہ وِدڪْ أخِ‘ـَليڪْ . . ؟
إي لِيہ تترِڪْنِي وِ أنَا [ِ مَاتَرِڪْتِكْ ]ِ . . !
لاجِديدْ
غِ‘ـَيْر الهُموِمِ اللِي تِش‘ـَاطِرِنّي عَلىا [ِ عُمرِي تِزيدْ ]ِ . . !
وِ إنِتَه بعيـد }ِ . . !
وِ إنِتَه بعيـد }ِ . . !
وِ إنِتَه بعيـد }ِ . . !
وِأصِ‘ـَرِخْ عَلىا جُوِرِْ " القِدَرِْ " وِشِهُوِ يِفيدْ . . ؟
لاصَارِْ [ِ قلبِڪْ ]ِ مِنْ حَرِيرِْ وِقَلِبْ خِلّڪْ مِنْ حَدِيدْ . . !
.................. وِقَلِبْ خِلّڪْ مِنْ حَدِيـدْ . . !
وِقَلِبْ خِلّڪْ مِنْ حَدِيـدْ . . !
أنَا ، شَڪِلْ | الفَرِحْ |
.......... مَاصَارِْ يَطْرِىا لِي
وِلا حَتىا إبتِسَامَہ / ..
......... تِطيِرِْ فِي جِ‘ـَوِّي ~
................... أنَا غِيرِْ [ِ الحِ‘ـَزِنْ ]ِ . . !
مَاعَادْ يِحْلَىا لِي
أنَا / . . بَعدْ المِفَارِقْ
................ مِنْطِفِي ، ضَ‘ـَوِّي . . }ِ
................ مِنْطِفِي ، ضَ‘ـَوِّي . . }ِ
................ مِنْطِفِي ، ضَ‘ـَوِّي . . }ِ
ياڪِثرِْ مايِصْحَىا اللِيلْ بـ [ِ فرِاشِ‘ـَي ]ِ . . !
................... وِ يطِيحْ مِنْ " عِ‘ـَينّي " نِعاسِ‘ـَي ~
وِأبقَىا ، ضَايعِْ / ضَايقِْ وِلا ألقَانِي . . }ِ
...... ضَايعِْ / ضَايقِْ وِلا ألقَانِي . . }ِ
ضَايعِْ / ضَايقِْ وِلا ألقَانِي . . }ِ
أعِ‘ـَتِرِفْ إنِي ڪبِرِتْ ڪِثييييييرِْ فِي {ِ غِ‘ـَيابِڪْ }ِ . . !
تِڪْسِي / . . وِجِ‘ـَهِي تِجَاعِ‘ـَيدْ الوِجِعْ
وِ الهَمْ يِمْلانِي فِـزِعْ
وِ مَا أعِ‘ـَيشْ إلا عَلىا . . (ِ رِيحَة ثِيَابِڪْ )ِ
وِ أنتظِرِْ وِ أڪبرِْ ڪثيرِْ
وِ أڪبرِْ ڪثيرِْ وِ أنتظرِِْ
وِ أنتظِرِْ وِ أڪبرِْ ڪثيرِْ
وِ العُمرِْ ڪِلَه تَرِىا , وِاقِفْ عَلىا {ِ بَابِڪْ }ِ . . !
[ِ إنتَهِينَا ]ِ . . !
ڪِنتْ دَارِي
عُمرِْ هَذا الحُبْ مَايَبِني . . | بيُوِتْ
يَاحسَافہ يُوِمْ أس‘ـَرِفِتْ بـ غ‘ـَلاڪْ
جِ‘ـَبتْ لِڪْ قَلبِي وِ قِلتْ إسِڪِنْ بـ [ِ دَارِڪْ
بَسْ لَحظہ وِينْ دَارِي . . ؟
لِيہ مَا بَادِلتنِي نَفسْ الغَلا . . ؟
إفتَرِقنَا وِ إنِتْ غ‘ـَارِقْ فـ السُڪوِتْ
[ِ إنتهينا ]ِ . . !
وِالله إنِي ڪِنتْ دَارِي . . }ِ
وِالله إنِي ڪِنتْ دَارِي . . }ِ
وِالله إنِي ڪِنتْ دَارِي . . }ِ
قِلّي :
وِشْ خَليتْ مِنّي يَاللّي تَارِڪْنِي مَعڪْ ’
ڪِنتْ أفَڪِرِْ بَسْ أشَتِتْ صُوِرِتِڪْ صِرِتْ {ِ أجمَعِڪْ }ِ
( مُتعَبہ ) نفْسِي وِ أغَنِيّ
ڪِيفْ قَلبي وِدَعڪْ
ڪِيفْ " قَلبِڪْ " رِاحْ عَنِيّ
ڪِيفْ أشُوِفِڪْ مَا أسمَعڪْ . . ؟
أشُوِفِڪْ مَا أسمَعڪْ . . ؟
مَا أسمَعڪْ . . ؟
×
مِنْ قالْ : أصبَحْ في [ِ غِ‘ـَيابِڪْ ]ِ علَىا خِيرِْ . . !
ياللِي تقُوِلْ : إنْ طُوِلْ الليلْ نَامِي
لَوِْ ڪِنتْ | مِرِتَاحَہ | مِنْ البَعد وِ بـ خِيرِْ . . !
مَا ڪِنتْ أوِاصِ‘ـَلْ يُوِمْ أرِوِح لـ [ِ دوِامِي ]ِ
بَعدِڪْ مَاتُوِا الأصحَابْ
وِ لا عِدتْ أدوِّرِ فِي عِ‘ـَيوِنْ / . . القِدَرِْ أسبَابْ
ڪِلهُمْ أغرِابْ ڪِلهُمْ ڪَذابْ , [ِ وتدرِينْ ]ِ . . !
مَاحِ‘ـَزِنتْ فَي يُوِمْ ، عَلىا غَدرِڪْ وِ الفُرِاقْ
بَسْ فِقَدتْ إحسَاسِ‘ـَي بـ الأمَانْ بـ [ِ رِاحتِي ]ِ ، لڪِلْ انسَانْ
وِصِرِتْ أضِ‘ـَيقْ ـ وِ بدَاخِ‘ـلي عَتيمْ وِ ضِيمْ
يسألنِي وِشْـ الأسبَابْ . . ؟
يسألنِي وِشْـ الأسبَابْ . . ؟
يسألنِي وِشْـ الأسبَابْ . . ؟
أسمَعْ فِي صُوِتِڪْ مُوِاوِيلْ [ِ العِتَابْ ]ِ
وِ نَبرِة حُبْ تعبَانہ / جَرِحهَا الغِيَابْ وِتقوِلْ لِي : عَادِي . . }ِ
بِدُوِنِڪْ أنَا ڪِلْ شَي ( دُوِنِّي )
وِ الضِ‘ـَيقْ وِ غِ‘ـَيَابِي ينَادُوِنِّي
بِدُوِنِڪْ أنَا ڪِلْ شَي ميّتْ بـ عُيوِنِّي
أنَا وِ الـ ح‘ـَياه وِ هُدوئِي ‘
تَعبتْ / . . إسِ‘ـَألنِّي وِينَڪْ . . ؟
وِ أخيّبْ هَمِّي وِ أحسِنْ ظنُوِنِّي
وِ أقوِل : ج‘ـَاي ج‘ـَاي - ‘
[ِ حِ‘ـَبيبي ]ِ , وِ أعَرِفہ مَا يڪسِرِْ رِج‘ـَاي
وِ إنِتْ لا ج‘ـَاي وِ لا إنِتْ دارِي عَنْ رِج‘ـَاي !
لاتقُوِلْ : صَايرِْ أحِبڪْ ڪِثييرِ
{ِ مِحتَاجـِڪْ }ِ . . !
وِ مَا قِدرِ بدوِنـِڪْ أخَافْ - الدنيَا تحِسْ ~
وِ تسْتَڪثِرِڪْ عَلي وِ تَاخِ‘ـَذڪْ مِنّي
وِ أنَا مِنْ لِي . . ؟
خَلهَا بَسسْ بينَڪْ وِ بينَڪْ
قلبِي بـ يسْمعهَا بـ [ِ عِ‘ـَينڪْ ]ِ , لا تُقوِلْ . . !
مِنْ عتّبْ - أبوِابِڪْ - بعد [ِ مَاهَجرِتَڪْ ]ِ . . ؟
إلىا : الغَايِبْ عَنْ عِ‘ـَيوِنِّي
مَعْ إنْ [ِ العِينْ هِيّ بيتَہ ]ِ . . !
ذبَلْ وِرِد الغَرِامْ
وِحَضِرِتِڪْ لـ لحِينْ مَاحنّيتْ . . ؟
BrB
:hearts6: